أحد الحجيج مات وهوا يدعي الله سبحانه وتعالي
اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
{لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} ( 286 ) سورة البقرة
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَالَ : يَعَرِّفُنِي اللَّهُ , عَزَّ وَجَلَّ , نَفْسَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَأَسْجُدُ سَجْدَةً يَرْضَى بِهَا عَنِّي ، ثُمَّ أَمْدَحُهُ مَدْحَةً يَرْضَى بِهَا عَنِّي ، ثُمَّ يُؤْذَنُ لِيَ بِالْكَلاَمِ ، ثُمَّ تَمُرُّ أُمَّتِي عَلَى الصِّرَاطِ مَضْرُوبٌ بَيْنَ ظَهْرَانِيِّ جَهَنَّمَ ، فَيَمُرُّونَ أَسْرَعَ مِنَ الطَّرْفِ ، وَالسَّهْمِ ، وَأَسْرَعَ مِنْ أَجْوَدِ الْخُيُولِ ، حَتَّى يَخْرُجَ الرَّجُلُ فِيهَا يَحْبُو ، وَهِيَ الأَعْمَالُ ، وَجَهَنَّمُ تَسْأَلُ الْمَزِيدَ ، حَتَّى يَضَعَ الْجَبَّارُ قَدَمَيْهِ فِيهَا فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ، وَتَقُولُ : قَطْ قَطْ ، وَأَنَا عَلَى الْحَوْضِ قِيلَ : وَمَا الْحَوضُ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، أَوْ فِي يَدِهِ ، إِنَّ شَرَابَهُ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ ، وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ ، وَأَبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ ، وَأَطْيَبُ رِيحًا مِنَ الْمِسْكِ ، وَآنِيَتِهِ أَكْثَرُ عَدَدًا مِنَ النُّجُومِ ، لاَ يَشْرَبُ مِنْهُ إِنْسَانٌ فَيَظْمَأُ ، أَبَدًا ، وَلاَ يُصْرَفُ فَيَرْوَى أَبَدًا.
اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
{لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} ( 286 ) سورة البقرة
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَالَ : يَعَرِّفُنِي اللَّهُ , عَزَّ وَجَلَّ , نَفْسَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَأَسْجُدُ سَجْدَةً يَرْضَى بِهَا عَنِّي ، ثُمَّ أَمْدَحُهُ مَدْحَةً يَرْضَى بِهَا عَنِّي ، ثُمَّ يُؤْذَنُ لِيَ بِالْكَلاَمِ ، ثُمَّ تَمُرُّ أُمَّتِي عَلَى الصِّرَاطِ مَضْرُوبٌ بَيْنَ ظَهْرَانِيِّ جَهَنَّمَ ، فَيَمُرُّونَ أَسْرَعَ مِنَ الطَّرْفِ ، وَالسَّهْمِ ، وَأَسْرَعَ مِنْ أَجْوَدِ الْخُيُولِ ، حَتَّى يَخْرُجَ الرَّجُلُ فِيهَا يَحْبُو ، وَهِيَ الأَعْمَالُ ، وَجَهَنَّمُ تَسْأَلُ الْمَزِيدَ ، حَتَّى يَضَعَ الْجَبَّارُ قَدَمَيْهِ فِيهَا فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ، وَتَقُولُ : قَطْ قَطْ ، وَأَنَا عَلَى الْحَوْضِ قِيلَ : وَمَا الْحَوضُ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، أَوْ فِي يَدِهِ ، إِنَّ شَرَابَهُ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ ، وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ ، وَأَبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ ، وَأَطْيَبُ رِيحًا مِنَ الْمِسْكِ ، وَآنِيَتِهِ أَكْثَرُ عَدَدًا مِنَ النُّجُومِ ، لاَ يَشْرَبُ مِنْهُ إِنْسَانٌ فَيَظْمَأُ ، أَبَدًا ، وَلاَ يُصْرَفُ فَيَرْوَى أَبَدًا.
0 التعليقات :
إرسال تعليق